منتدى بسقلا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ثقافي إجتماعي ترفيهي


3 مشترك

    التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان

    ابن البلد
    ابن البلد
    عضو شرف
    عضو شرف


    عدد المساهمات : 85
    تاريخ التسجيل : 09/03/2010
    الموقع : القمر

    التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان Empty التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان

    مُساهمة  ابن البلد الثلاثاء مايو 11, 2010 6:08 pm

    أبو الفتح المصري مشعوذ أنشأ شبكة للجنس الجماعي ضمّت عشرات النساء والرجال مع أطفالهم وبدأ بفض بكارة طفلته لإقناعهم

    الكل شربوا بوله الشافي وتحولوا من إشباع رغباته الجنسية إلى السرقة لملء جيوبه

    مشعوذ حمص .. مشعوذ دير الزور .. أبو شهاب الدين .. أبو الجدايل والآن أبو الفتح المصري ، والضحايا نساء وأطفال بعمر الزهور .


    بدأت قصته في العام 1980وانتهت في شباط الماضي،مشعوذ محتال يقيم شبكة كبيرة من الرجال والنساء مع أطفالهم للجنس الجماعي في حلب بدأها بسقايتهم ماء شافياً مخلوطاً ببوله،وانتهى إلى سقايتهم البول نفسه وبين البداية والنهاية التي تشابه الأفلام المصرية بالعقاب الإلهي، مقتل طفل بريء تمرد على ما يراه،و مقتل أحد مريديه خلال لعبة المصارعة التي كانت مدخله للجنس الجماعي مع فضه بكارة بناته القاصرات دون الحادية عشرة لإقناعهم بقبول ما يرغب.

    في بداية نيسان الماضي قام فرع الأمن الجنائي بحلب باستخراج رفات الطفل "عبد السلام – س" الذي اختفى في الثمانينيات ، بالتزامن مع تحقيقات كان يتابعها أحد الفروع الأمنية مع المشعوذ عبد الله أبو الفتح المصري وعدد من الموقوفين وبينهم نساء حول شبكة كبيرة من أتباع المذكور كانوا يدينون له بالولاء ويمارسون الجنس الجماعي بإشرافه.

    وحسب التحقيقات التي اطلعت عليها سيريانيوز والتي تضمنت اعترافات أدلى بها المقبوض عليه عبد الله أبو الفتح المصري ، من مواليد 1953 ، الذي أوقفته إحدى الجهات الأمنية في شباط الماضي فإنه " في العام 1980تعرف على عدد من الأشخاص وضمهم إلى طريقته حيث كان منشداً في الحضرات و أوهمهم بأنه صاحب طريقة ويتصل بالأرواح ويعلم بالغيب ويحاسب الملائكة المقصرين " .

    وأنه كان "يتبول في وعاء ويخلطه بالماء ويقدمه لمريديه ومعارفه وأصدقائه ونسائهم وبناتهم كونه قرأ عليه الآيات القرآنية ،وأن هذا الماء يشفي من كل مرض تمهيداً للنصب والاحتيال عليهم وإشباع الرغبة الجنسية " .

    وحسب التحقيقات التي أجرتها أكثر من جهة أمنية فإن المشعوذ أبو الفتح المصري وطد علاقته مع عدد من الأتباع وهم "محمد – ك " مواليد 1968 و " عمر – ج " 1972 وشقيقه " خالد – ج " 1970 و " مصطفى – خ " المتوفى حالياً من خلال " العمل في تجارة القطع الكهربائية في سوق العبارة بحلب حيث بدأ بتبادل الزيارات المنزلية معهم والإنشاد الديني ،وعرض قدراته على مداواة الأمراض النفسية والروحانية والجسدية ، ثم بدأ باستقبال زوجاتهم وبناتهم وأبنائهم بقصد العلاج من الأمراض وهدايتهم إلى الصواب والطريق الصحيح " .

    وحسب التحقيقات فإنه " بدأ بممارسة الجنس مع زوجة مصطفى وتدعى "رغداء" "خلافاً للطبيعة ومن ثم معاشرة الأزواج " قبل أن يتعرف عن طريقها على المدعوة "ملك – ب " وهي والدة الطفل عبد السلام الذي سيلقى حتفه لاحقاً بأمر من أبي الفتح المصري.



    انتشار واسع

    وعبر "ملك – ب " وهي من مواليد 1955 تعرف المذكور في الثمانينيات على عدد من النساء اللاتي بدأن بالتوافد إلى منزله في كرم الجبل حيث اتخذ فيه غرفة سماها "غرفة العمليات " لممارسة الجنس مع من يريد من النساء والبنات بعد حفلة جنس جماعي تضم العشرات .

    وحسب أقواله التي كررها أبو الفتح في التحقيقات " كانت ابنتي " أسوم " تبلغ ذلك الحين حوالي 11 سنة إضافة لابنتيّ الأصغر منها "حميدة" و"صفاء"،وقد كنت أجمع الكل النساء والرجال والبنات والأولاد،وأطلب منهم التعري بالكامل مستعيناً بما يعتقده آية الكريمة وهو جزء من حديث نبوي شريف " الله يحشر الناس حفاة عراة يوم القيامة " مضيفاً " قد أفقدت بناتي عذريتهن أمام الجميع لإقناعهم بذلك وكنت أقوم بممارسة الجنس ومعاشرة الأزواج مع جميع النساء بالإضافة لإجراء الفعل المنافي للحشمة معهن وأقوم بذلك بعد الاجتماع في غرفة بالمنزل " .

    ووفق التحقيقات فقد تعرف عن طريق "ملك – ب" إلى كل من " و - ك "ووالدتها "ع " و أولادها الخمسة " محمد وأحمد ومحمود وعمر ومريم " بالإضافة إلى " "رغداء – ك " وثلاث من بناتها وهن "ع " و" ر" و"ن" وشقيقتها " أمل " وابنتي شقيقتها " ر" و " إ " و ابنة خالة رغداء وتدعى " ع – ع " مع بناتها " م" و و"م" و "ز" وشقيقتها " ف - ع " مع بناتها " ن" و "ر" و "ن" و شقيقتها الأخرى " ف – ع " وبناتها " أ" و "ف " و"ك " و"ف" بالإضافة إلى "نصرة – ج " شقيقة " عمر – ج " مع ابنتها " ب " " وشقيقتها " يسرى – ج " مع ابنتها " ن "،وقريبتهم " عبير – س " مع ابنتها "ع "، بالإضافة إلى "صباح – خ" مع ابنها " م " وابنتها " ا " .

    كما تعرف على عدد من النساء يدعين ريم ومنار ومروة وياسمين ومنال وسحر بالإضافة إلى " ملك – ب " وأبنائها "عبد الله" و المغدور "عبد السلام " و "منار" و"عبير"،و" فاتن – ك " زوجة "محمد – ك " بالإضافة إلى زوجة أبو الفتح وتدعي "نبيهة – س "وأقاربها "محمد – ص" و"محمود – ص" و وزوجته " ن " و أشخاص آخرين منهم سامر،ومهند،ومروان،ومحمد ،وهم مجهولو باقي الهوية .

    حيث أكد المقبوض عليه " أقنعتهم بقدراتي وسقيتهم من بولي ،حيث بدأ الجميع بإطاعة رغباتي،وطلباتي، وبدأت اجتمع بهم دوريا كل أسبوع في منزلي بكرم الجبل بحلب ،و أقسم الجميع أمامي على القرآن لإطاعة أوامري، و أن الجميع بمثابة أولادي وأموالهم وأراوحهم وأولادهم تحت تصرفي " .



    التعري للمصارعة ... وخلط الحابل بالنابل

    وحسب التحقيقات أفاد أبو الفتح " كنت أطلب منهم ممارسة المصارعة مع بعضهم البعض لتقويتهم جسدياً، وكنت أطلب منهم تقبيل بعضهم البعض جميعاً واحتج بان ذلك لسحب المرض والأذى منهم وأطلب من النساء والبنات ممارسة السحاق مع بعضهن "

    وكان يقوم بعرض أفلام إباحية للجميع " من أجل إثارة شهواتهم حيث كان الجميع يمارسون مع بعضهم الإخوة والأخوات والأمهات والأبناء وكنت استغل وصولهم لمرحلة النشوة بسقيهم بولي الذي كانوا يتسابقون لشربه وكانوا يقومون بتقبيل يديّ ورجليَ عند حضورهم إلي " .



    قتل الطفل

    وحسب أقوال أبي الفتح فإن الطفل " عبد السلام – س " " بدأ يعي ما نفعله وينفر من ذلك وأعلمتني ملك (أمه) بأن ولدها يريد إخبار والده بما نفعله وخوفاً من انكشاف أمري طلبت منها إحضار عبد السلام إلى منزل مصطفى واتصلت مع محمد – ك " و عمر – ص " وطلبت منهم اصطحابه إلى منزلي بمنطقة كرم الجبل ،ووضعه في إحدى الغرف وتربيطه وإغلاق فمه بشريط لاصق ،وتركته بلا طعام أو شراب ،لكنه لم يمت، فطلبت من محمد وعمر قتله ،حيث قام أحدهما بوضع يده على فم الطفل والثاني بتثبيت قدميه ففارق الحياة ".

    وحسب الأقوال التي تكررت فإن الثلاثة " قاموا بوضعه في كيس قنب كبير و رموه في الجب الموجود في المنزل وردموه بعد ذلك " .

    واتفق أبو الفتح مع والدته " ملك " على إخبار من يسأل عنه بأنه ذهب إلى لبنان للالتحاق بصفوف المقاومة الإسلامية .

    وانطلت الكذبة على والد عبد السلام الذي ذهب إلى لبنان عدة مرات للبحث عن ولده قبل أن توافيه المنية بعد ذلك بسنوات .



    قتيل المصارعة

    وحسب التحقيقات فإنه وفي العام 1992 وأثناء الاستجمام الذي أصبح دورياً كل صيف في اللاذقية ،و في منطقة القساطل برفقة المقربين منه طلب أبو الفتح من "مصطفى – خ " و "عمر – ج " المصارعة حيث قام عمر بإمساك مصطفى من رقبته والضغط بيديه عليها حتى فارق الحياة،وطلب أبو الفتح من الموجودين سرد قصة موحدة لحادثة الوفاة وتم نقل الجثة إلى حلب وحسب أقوال المقبوض عليه فإنه يعتقد بدفع مبلغ للطبيب الشرعي لتلفيق القصة مؤكداً أن كل ما يجري هو بناء على طلبه كونهم لا يستطيعون مخالفة رغباته وطلباته وأنه استمر في ممارسة الجنس مع الجميع وأنهم جميعاً ذكوراً وإناثاً كانوا يمارسون معه الجنس الفموي.

    في العام التالي 1993 وحسب أقوال أبي الفتح التي أيدتها أقوال البقية فقد اشترى شاليه في منطقة أم الطيور وحسب أقواله " تمكنت من جمع ثروة كبيرة من خلال الأشخاص الذين كانوا يترددون إليّ والذين ذكرتهم في إفادتي، حيث كانوا يحضرون إلي أي مبلغ أو أي شيء أطلبه ،وكنا نتردد إلى الشاليه، ونمارس الجنس و الرقص و اللهو ".



    الشبكة مرتبطة بعضو واحد

    وحسب التحقيقات فإنه وفي العام 1996 تعرض أبو الفتح لحادث سير أصيب على إثره بشلل فقامت النسوة المذكورات بجمع المال من أجل تركيب جهاز للبول والممارسة الجنسية،حيث تكلف الجهاز الذي تم تركيبه في الإحليل لتمكينه من البتول والجنس مبلغ ربع مليون ليرة .

    وبعدها تزوج من " عبير – س " شقيقة المغدور "عبد السلام" بموجب عقد عرفي تم تثبيته لاحقاً في المحكمة الشرعية وحسب أقواله استمر في معاشرتها حيث جلس في منزله ولم يعد يتردد إليه أحد من الأشخاص المذكورين،مفسراً ذلك " كوني أصبحت عاجزاً، ولم أعد أستطيع ممارسة الأفعال التي كنت أقوم بها سابقاً ولا توجد حجة لي لإقناع أحد ".



    مريدان قاتلان

    وحسب التحقيقات "اعترف كل من " محمد – ك " مواليد 1968 و " عمر – ج" مواليد 1972 بعلاقتهما بأبي الفتح والمجموعة وبإيمانهما بقدرات المذكور،وعدم استطاعتهما رفض أي طلب له وبإحضار النساء والبنات إليه، وشرب الماء الشافي المخلوط ببوله بعد قراءة القرآن الذي يتلوه في بدء الجلسات ".

    كما اعترف أنه كان " يقنع الجميع بقدرته على الشفاء من الأمراض وأنهم أقسموا الولاء له والطاعة وكانوا يتعرون أمامه بموجب ما كان يذكره لهم من أن "الله يحشر الناس حفاة عراة يوم القيامة " .

    كما اعترفا بمشاهدتهما لأبي الفتح " وهو يفض بكارة ابنته الصغيرة التي كانت تبلغ 11 سنة في ذلك الحين ،وبممارسة الجنس وتطبيق ما يعرضه من أفلام إباحية و التسابق إلى شرب بوله على اعتبار أنه ماء طاهر" .

    و اعترف المقبوض عليهما بمشاركتهما المذكور بقتل الطفل "عبد السلام – س " و رميه في جب بمنزل أبي الفتح في كرم الجبل،حيث قام الأول بكتم نفسه والثاني بتثبيته ،وأنهما كان يتبعانه دون رفض أي طلب له و ووصلت المبالغ التي قدمها له الأول حتى العام 1993 مليون و 285 ألف ليرة سورية،والثاني مليون ونصف مليون ليرة .

    وحسب أقوال المقبوض عليه "محمد - ك " فإنه و بعد زواجه من " ف – ك " اصطحبها عدة مرات إلى الجلسة الأسبوعية في بيت أبي الفتح، وتعرت مثل الجميع ولعبت المصارعة مثلهم، ثم طلبت منه الابتعاد عن هذه الأجواء والمجالس بعد حصول خلافات بينهما،وابتعد عن أبي الفتح، ولم يعد يسمع أخباره حتى تم توقيفه معه مؤخراً .

    أما الثاني فأكد أن أبا الفتح كان يتحكم بتصرفاتهم عبر السحر والشعوذة ويبتز أموالهم .



    الأم و الشقيقتان

    واعترفت "ملك – ب " بعلاقتها مع أبي الفتح الذي كان يجامعها خلافاً للطبيعة بغية علاجها من ألم الظهر بعد أن أقسمت على القرآن بالولاء والطاعة له،وآمنت بقدرته في علم الغيب، وشربت من مائه الشافي المخلوط بالبول.

    كما اعترفت بأنها أحضرت آنذاك ابنتيها عبير مواليد 1978 ومنار 1975وهما صغيرتان حيث خافتا منه و رفضتا في البداية تلبية رغباته قبل أن تقنعهما بذلك وتمارس معهما السحاق لاحقاً تطبيقاً للأفلام التي كان يعرضها عليهم بعد شرائه ثلاث شاشات وأجهزة ديجيتال.

    وحسب التحقيقات فإنه " في العام 1986 حضر "أبو الفتح " إلى منزل "ملك " خلال غياب زوجها للعمل في لبنان لممارسة الجنس معها فهددها ابنها عبد السلام بأنه سيعلم والده بما يشاهده فأخبرت أبا الفتح الذي حاول إقناعه بعدم إعلام أبيه لكنه رفض وأخبرها بأنه سيتصرف مع الطفل خشية الفضيحة وطلب منها لاحقاً أن تقول أنه ذهب إلى لبنان للالتحاق بالمقاومة الإسلامية " .

    وجاء في اعترافات ابنتها عبير التي كانت في الحادية عشرة من عمرها حين اصطحبتها أمها أول مرة لجلسة أبي الفتح الذي يعلم بالغيب وتصعد روحه إلى السماء ويحاسب الملائكة على تقصيرهم أنه بعد ذلك " أفقدها عذريتها ومارس معها من الناحيتين ولقبها لاحقاً بأم البتولات والمقصود بذلك من أفقدهن عذريتهن ومهمتها تدريبهن على كيفية التصرف في حال دخولهن إلى ما يسميه غرفة العمليات " .

    وأنه " أحضر ثلاث شاشات وثلاثة أجهزة ديجيتل لعرض الأفلام الإباحية وتطبيقها بعد المصارعة التي يتدربن عليها حتى لا يغتصبهن أحد وأنها مارست السحاق مع شقيقتها وبنات أبي الفتح وأخريات ،وأنها لم تمارس مع شقيقها بل تعرت معه فقط كامتحان كان يطلبه أبو الفتح وأنه كان يطلب منهن أن يوحدن خلق الله عندما يفعلن ذلك " .

    وأفادت المقبوض عليها "عبير" أنها " كانت تنفق كل راتبها كمدرّسة عليه بعد أن تزوجته،وأنه كان يطلب منهم التوجه إلى الأسواق والسرقة لأن السرقة من الأغنياء حلال وكانت المسروقات تعطى لوالدتها ملك وهي تعطيها لأبي الفتح ،واستمر ذلك حتى العام 2004 " ، كما كررت شقيقتها " منار " كلاماً مطابقاً حول الممارسات المذكورة والسرقة وجمع مبالغ محددة من الجميع أسبوعياً أو شهرياً ".



    جرائم بالجملة

    كما كرر بقية المقبوض عليهم نفس الوقائع ، والبالغ عددهم 11 شخصاً الذين أقسموا على القرآن بأن أموالهم و أولادهم وأرواحهم وأجسادهم فداء لأبي الفتح المصري والذين مارسوا المصارعة عراة بطلب منه حيث لا خجل بلين الأخوة وأنه والد الجميع والجميع أولاده وقدموا له البنات ليجامعهن بغية سحب المرض منهن وشاهدوا الأفلام الإباحية ونفذوا ما شاهدوه فيها مع "توحيد خلق الله " كما كان يطلب .

    و أنهم تسابقوا لشرب بوله عند تبوله أو الذي تجمعه لهم فتاة منهم مكلفة بهذا الواجب، وأنه وجه الفتيات والنساء للسرقة من الأسواق ومن أزواجهن ، وانه فرض مبلغاً مالياً على كل فرد وأسرة،وأنه جمع ثروة كبيرة من جراء ذلك ".

    ووجهت النيابة العامة بحلب إلى المقبوض عليهم تهم تراوحت بين القتل العمد والتحريض عليه والتدخل فيه والاحتيال والشعوذة و إجراء الفعل المنافي للحشمة بقاصر والتزاني والسرقة والتحريض على السرقة والمجامعة على خلاف الطبيعة والتعرض للآداب العامة و السفاح والدعارة وتسهيل الدعارة بدلالة المواد 535، 533،218 ، 216،212،641،493،473، 628، 520، 517 ، 492 ، 477، من قانون العقوبات السوري .
    اخيرا نرجو من الاعزاء وضع ردودهم لما قرؤوا عن هذه القصة التي تبدو وكأنها تحصل في غابة وليس في مجتمع
    avatar
    moushtak2010
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 73
    تاريخ التسجيل : 28/04/2010
    العمر : 41

    التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان Empty رد: التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان

    مُساهمة  moushtak2010 الثلاثاء مايو 11, 2010 8:53 pm

    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم هذا دليل على فسق المجتمع والابتعاد عن الدين الاسلامي والجهل بامور العقيده حيث قادهم هذا الجهل الاعمى الى اتباع مشعوذ
    مشكور اخي ابن البلد
    علاء الدين الحسني
    علاء الدين الحسني


    عدد المساهمات : 16
    تاريخ التسجيل : 08/04/2010

    التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان Empty رد: التفاصيل الكاملة لخلفية مقتل طفل على يد عشيق أمه قبل 24 سنة؟؟...قصة تقشعر لها الابدان

    مُساهمة  علاء الدين الحسني الثلاثاء مايو 11, 2010 9:17 pm

    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 9:22 am